في القرن الحادي عشر عُرفت أكثر من شخصية تحمل ذات اللقب: 1. الشيخ الرئيس صنيعة الخلافة أبو ذكري: تولى ديوان التحقيق، ثم ديوان النظر أي ديوان المراجعة على جميع الدواوين والأموال، في خلافة الحافظ... وقد بلغ درجة سامية. 2. الشيخ أبو ذكري بن أبي نصر: تولى خراج الأشمونين في خلافة الحافظ. وقد قام بتجديد دير المحرّق. ولما نقل إلى الفيوم جدد هناك كنيسة الشهيد أبي سيفين. 3. الرشيد أبو ذكري: كان كاهنًا على كنيستي السيدة العذراء والشهيد مارجرجس بحارة الروم.
شهية هي سير القديسين، ومفرحة هي ثمرة جهادهم.. عندما نقرأ سير القديسين، يلتهب القلب بمحبة الله، ونسعى للسير في طريقهم، وفي التمثل بهم.. فقصص القديسين والشهداء هي بمثابة علامات على الطريق، ترشد السائرين في درب الرب سير القديسين, قصص القديسين, سير الاباء, قصص الاباء, قصص الشهداء, سير الشهداء, قصص مسيحية, قصص دينية, قديسين, شهداء, رهبان, قصص رهبان
No comments:
Post a Comment